في يوما....خلف تلك التلال ...البعيدة

والبستاين الناظرة ....والنخيل ذات الخضره الدائمة

كانت تحب ان تجلس بقرب من تحب

انه والدها ....

عشقتة حتى الجنون ....تمنت لو كل رجال الارض مثله

كان يصغي اليها من نظرات عيونها ...يفهم ماذا تريد

تجلس ..وتحكي له قصص وحكايات وهو يضحك ويقول هل من مزيد

اشتقت الى تلك البستاين ...وتلك التلال ...وتلك الاحضان

اشتقت الى ابتسامة ثغرك ياولدي

.............
حروف مبعثره

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة