عندما ...كنت صغيره ... كنت امسك بدميتي واحضنها بقوه خوفاً عليها من قريناتي
وعندما اصبحت في سن دخولي المدرسة ...كنت انا امسك بيد امي خوفاً من هذا العالم الذي اجهل الكثير عنه
وعندما...كبرت وصرت في العشرين ...ادركت تلك المسؤؤليه التي بدون قصد
مني وبدون فهم مني كنت احمي دميتي من عالم من اقراني وتلك المسؤؤليه
التي كانت ملقاءة على عاتق امي لكي تحميني من عالم هي اخذتني اليه
مجبرتأ لكي لاتتعرض فيما بعد بمسأله مني لها عندما اكبر وافهم واعي واقدم لها سؤال
لما يامي لم تأخذني للمدرسة
وحينها ايقنت حرارة تلك الدموع التي كنت اراها في عينيها وهي تلوح بيدها
لي من بعيد مودعه ...سوف القاكي بنيتي ظهرا في بيتنا ..فانتي هنا سوف
تتعلمين ..وتصبحين مثلي اما تعلمين وتربين ...
مااجملك يامي
ومااجمل ما صنعتي
كل الورود لكِ ايتها الرائعه
ربي اشهد عليه بما دونت في حق امي
واجعلها حوريه من حواري جنانك ...
ورحم واغفر لوالدي الذي هو الان بين يدي رحمتك
يارب يارحمن يارحيم
بقلمي وقلبي
وعندما اصبحت في سن دخولي المدرسة ...كنت انا امسك بيد امي خوفاً من هذا العالم الذي اجهل الكثير عنه
وعندما...كبرت وصرت في العشرين ...ادركت تلك المسؤؤليه التي بدون قصد
مني وبدون فهم مني كنت احمي دميتي من عالم من اقراني وتلك المسؤؤليه
التي كانت ملقاءة على عاتق امي لكي تحميني من عالم هي اخذتني اليه
مجبرتأ لكي لاتتعرض فيما بعد بمسأله مني لها عندما اكبر وافهم واعي واقدم لها سؤال
لما يامي لم تأخذني للمدرسة
وحينها ايقنت حرارة تلك الدموع التي كنت اراها في عينيها وهي تلوح بيدها
لي من بعيد مودعه ...سوف القاكي بنيتي ظهرا في بيتنا ..فانتي هنا سوف
تتعلمين ..وتصبحين مثلي اما تعلمين وتربين ...
مااجملك يامي
ومااجمل ما صنعتي
كل الورود لكِ ايتها الرائعه
ربي اشهد عليه بما دونت في حق امي
واجعلها حوريه من حواري جنانك ...
ورحم واغفر لوالدي الذي هو الان بين يدي رحمتك
يارب يارحمن يارحيم
بقلمي وقلبي
تعليقات
إرسال تعليق