المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2014
صورة
صورة
صورة
   شوقي الكبير يدفعني ببطئ نحو ا ل ج ن و ن .. اراقص طيفك على جمر الحنين وارتل الأشواق .. ادركت معنى الإحتضآر في لحظات انتظآر قآتلة تمتلك قلبي وتمزق ذاتي حبك اخترق لحظاتي وعشقك سكن دقائقي وساعاتي .. على ضفاف قلبك لا زلت .. اقف شارد .. متأمل حقول عشق ارتقب .. وتشتعل قناديل الشوق بداخلي ...
عندما ...كنت صغيره ... كنت امسك بدميتي واحضنها بقوه خوفاً عليها من قريناتي وعندما اصبحت في سن دخولي المدرسة ...كنت انا امسك بيد امي خوفاً من هذا العالم الذي اجهل الكثير عنه وعندما...كبرت وصرت في العشرين ...ادركت تلك المسؤؤليه التي بدون قصد مني وبدون فهم مني كنت احمي دميتي من عالم من اقراني وتلك المسؤؤليه التي كانت ملقاءة على عاتق امي لكي تحميني من عالم هي اخذتني اليه مجبرتأ لكي لاتتعرض فيما بعد بمسأله مني لها عندما اكبر وافهم واعي واقدم لها سؤال لما يامي لم تأخذني للمدرسة وحينها ايقنت حرارة تلك الدموع التي كنت اراها في عينيها وهي تلوح بيدها لي من بعيد مودعه ...سوف القاكي بنيتي ظهرا في بيتنا ..فانتي هنا سوف تتعلمين ..وتصبحين مثلي اما تعلمين وتربين ... مااجملك يامي ومااجمل ما صنعتي كل الورود لكِ ايتها الرائعه ربي اشهد عليه بما دونت في حق امي واجعلها حوريه من حواري جنانك ... ورحم واغفر لوالدي الذي هو الان بين يدي رحمتك يارب يارحمن يارحيم بقلمي وقلبي
مجرد الم تتظاهر ...بالقوة ...مع انك كاارض تهتز من الداخل من مشهد يزيل القناع عن وجه قربته منك وتخذته حبيب وسميت روحه تؤام الروح .. مجرد الم انك تتظاهر بعدم الامبالاة ...من اناس اسكنتهم جوانح القلب ورسمت معهم اجمل ايام العمر ...وقدم لك على طبق من ذهب طعنة في الظهر مجرد الم ترسم احلامك ...وترسو سفينتك في برالامان ويتضح طريقك الذي رسمته طوال عمرك وياتي اخر ويأخذه منك بلمحه بصر مجرد الم ان تبقى نصف عمرك على مقاعد الدراسة وتحلم في يوم التخرج والشهادة ...وتترقب الوظيفة ...وتنتظر دورك ...وانت واقف ...يكون مشهد يزلال كيانك بان هناك من لم يسجل الحضور ولم ينتظر في الدور .. ويقابل بالترحيب ويخرج ومعه ملف التعيين مجرد الم بقلمي
صورة
لـمـــاذا أحيانا أحس بأنك تفهمني وأحيانا أخرى اشعر بأنه لا أحد يستطيع فهمي إلا أنـا ذاتي أسأل نفسي دائما وسألتك أيضا لماذا أنا ؟؟!!‏ لمــاذا أنــا ؟؟؟ فلم أجد ما يخرجني من متاهات أفكاري وياليتني لم اسأل فكم استصغرت نفسي وأنا أحاول إيجاد إجابة تقنع هذه الذات العنيدة أنا وليدة الأحزان دائما هــــــــــل العيب فيني ؟‏ أم بأحزاني ؟‏ أم في زمان لا أجاريه
التفاصيل الصغيرة قد تبدو...صغيرة من منظور واحد او زاوية واحده لكنها تكون غير ذلك اذا نظرنا لها بعدة زاويا واخذنا منها العبر والدروس والاستفادة نحن هكذا بني البشر ...لاننظر الى تفاصيل حياتنا الى بمنظور واحد وجانب واحد قد نستسهله ولا..نتعمق في تفاصيله ونحكم عليه منذو بداية الطريق على انه صعب ومستحيل لايمكن اجتيازه لان تفاصيلة غير واضحة وعقباته كثيره ولا يمكن اجتيازها الان
مؤجعه تلك الكلمات التي تخرج من قلب من تحب لانني لااستطيع هضمها ...ولا حتى الرد بمثلها ...خوفا من جرحها لقلوب انا احبها اتسال كيف يجرحون بكل هذا البرود ويرحلون كيف يقولون نحن نحتاج الى وجودكم ...ويجرحون ويرحلون هل انا امتلك قلباً محباً ...مختلف عن قلوبهم التي يقولون انها تعشقنا ام انهم يخدعون انفسهم قبل ان يخدعو قلوب احبتهم بصدق نعم هو كذلك لان الانسان الصادق بمشاعره ....يكون صادق مع اشخاص يحبوهم ولان الانسان لابد له ان يصدق مع نفسه ..قبل ان يصدق مع غيره الان ...
صورة
اصعب انواع الضحك ....ان تضحك وفي قلبك جرحا ينزف تحاول ان تبتلع مرارته .... تغص فيه ... تمنع دموعك من الانهمار على وجنتيك .. تعيش التناقض بين قلبك المجروح وابتسامتك التي لاتريد لك الى الشموخ والارتقاء الى سمو الذات تبحث عن اسباب ...ولا تجد الى تسألات تزيد وتجرح الان بقلمي
صورة
احبك .....يازائر الليل احبك ....يا فجر عمري الاتي ياشمس اشرقت تنسج خيوطها الذهبية حول قلبي المختااااال بحبه لقد كان قلبي كما لؤلؤة .... محفوظه في قلب بحر هائج الامواج ينتظر غواصه ويخطفه الى ارض الاحلام بقلمي
عجباً لبني ادم يطلب العطاء واحيانا يبخل بالعطاء على اقرب الناس اليه يطلب الاحترام وهو احيانا ينثر كلام لايدل على الاحترام يفشي الاسرار ...ويطلب غيره بعدم افشاء اسراره يسخر ..ويستهزاء ممن هم دونه ...وعندما يعلم بان احدهم تكلم به توعد بالانتقام وصل الى اعلى المراتب من التعليم ..ولمعرفه والدراسة ..لكنه مازال يمارس دكتاتورية في منزله ومع ابنائه ............... هنا اضع عينه من البشر ...ولا يوجد تعميم بقلمي الان
وداعاً.. يا جرح الفؤاد .. يا خيبة آمال الزمان.. يا آلام الحاضر والماضي . أقولها وأحملها كل قوتي وضعفي .. كل كبريائي وانهزامي .. كل ما تبقى من حبي وما سيولد من كرهي.. وداعاً .. أقولها لك وعيناني تدمع من دمي .. دمي الذي أهدره غدرك !!
صورة
صغيرتي ...لاتنظري الى قدميكي ...وتتسألي متى أكبر كذا دنيتك أحلى ...كذا دنيتك أجمل لا تقولي ... متى أكبر فالعالم بكِ يكون اجمل بقلمي
صورة
عشقته عشقته بادمان .....عشقته مثل ما يعشق شعوري ضحكه الاطفال عشقت صوته يدوي في ارجاء المكان عشقته املا يأسرني ويدوي جروحي بقلمي وهذياني
صورة
عندما تشعر انك تعيش على هامش الشعور لدى شخص أنت تحبه وهو لايشعر بوجودك في حياته أنت تتألم عندما يبعد عنك وهو يتلذذ ببعدك عنه أنت تضحى وتضحي من اجله وهو لايشعر بتضحيتك ولا يفعل شيء من أجلك أو من اجل إن يشعرك بحبه عندما تعاتبه بتذمر وينزعج فتضطر أنت لسكوت وكتم مافى نفسك خوف على مشاعره إن تخدش بينما هو يجرح بقوه ويطلب منك التحمل وهو لايتحمل هفواتك ولأزلتك وان كنت محق وأنت تكتم ونكتم وتشعر انك ذليل وانك مهان ولكنك تحبه ولا تريد إن تخسره وتقول الأيام كفيله بصلاحه فيتماد ولا يحسب للأيام حسابها فيشعر بحاجتك له فيزداد ذل وهوان لك وعندما تفكر بتخلي عنه تشعر في تلك ألحظه انه يحبك ولكنه لم يصنع شيء من اجل حبه ولامن اجل الاحتفاظ بك هنا يتوقف الكلام ... __________________